بقلوب مثقلة بالحزن والأسى: تشييع جثماني الأب وابنه بعد مقتلهما رميا بالنار في الناصرة
بأجواء كئيبة وقلوب مثقلة بالحزن والأسى، شيع الاهالي من يافة الناصرة والبلدات المجاورة، جثماني المرحومين خالد محاجنة (49 عاما) وابنه مجد (20 عاما)، اللذين قتلا رميا بالرصاص مساء يوم أمس في حي كرم الصاحب بمدينة الناصرة.
جريمة مزدوجة في الناصرة: مقتل رجلين بإطلاق نار | تصوير موقع بانيت
رصاصة تلو الرصاصة بلا رحمة ولا شفقة ولا رادع.. بالفيديو: هكذا قُتل الأب وابنه في الشارع بالناصرة | فيديو متداول تم نشره بحسب البند27 أ من قانون حقوق النشر
وعبر المشاركون في الجنازة عن حزنهم الشديد برحيل الاب وابنه، مطالبين بضرورة تحقيق العدالة ومحاسبة المتورطين في هذه الجريمة. وأعرب المجلس المحلي يافة الناصرة عن بالغ استنكاره وإدانته الشديدة لجريمة القتل المزدوجة التي "هزّت الضمير الإنساني وأدخلت الحزن والأسى إلى قلوب أهلنا جميعًا".
وأوضح المجلس في بيان قائلا، إنّ "ما نعيشه اليوم من تصاعدٍ خطير في أعمال العنف وسفك الدماء بات واقعًا مؤلمًا لا يمكن القبول به أو التعايش معه، وهو يمسّ بأمن مجتمعنا ويهدّد نسيجه الاجتماعي، وينزع الطمأنينة من بيوتنا، ويزرع الخوف في قلوب أبنائنا".
واضاف، إنّ "استمرار هذا الواقع ينذر بعواقب وخيمة، ويستوجب تحمّل الجهات المختصّة لمسؤولياتها الكاملة، واتخاذ خطوات حازمة وفورية لوقف نزيف الدم، وملاحقة الجناة، وتقديمهم للعدالة دون أي تهاون".
المرحوم خالد محاجنة - صورة شخصية
المرحوم مجد خالد محاجنة - صورة شخصية
صور من مكان الجريمة في الناصرة - تصوير موقع بانيت


من هنا وهناك
-
د. أمير مرعي: أغلب الراغبين باجراء تجميل للوجه يختارون التجميل الطبيعي ويبتعدون عن المبالغة
-
مصاب بحالة حرجة اثر تعرضه للدهس في القدس
-
‘بازار يافا‘ مبادرة اجتماعية تحيي ثقافة السوق الشعبي في يافا
-
حالة الطقس: أجواء غائمة وباردة تسود البلاد
-
مرشدة الأهل أماني صديق تتحدث عن البداية الصحيحة لدعم الطفل
-
البروفيسور محمد حجيرات يتحدث عن انتشار السلاح غير القانوني وجرائم إطلاق النار
-
محمود ابو رحال وشادي زعبي يتحدثان عن تأسيس فريق القدامى في كفر مصر
-
بقلوب مثقلة بالحزن والأسى: تشييع جثماني الأب وابنه بعد مقتلهما رميا بالنار في الناصرة
-
اللجنة الشعبية في الناصرة تكرّم المربي المتقاعد رزق قنانبة
-
د. امير خنيفس يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة ترامب لوقف الحرب على غزة





أرسل خبرا