في العشرينات والثلاثينات من أعمارهم، بعد تحقيق سري بشبهة المتاجرة بالبشر، وتشغيل عمال في ظروف عبودية، بمطاعم معروفة في منطقة ريشون لتسيون ورحوفوت.
وقالت الشرطة في بيان صادر عنها " ان القضية تتعلق بستة عمال أجانب من سريلانكا، الذين تم تشغيلهم بظروف صعبة، ولم يتم دفع معاشات لهم، كما احتجز المشتبه بهم جوازات السفر التابعة لهم، كما هدد المشتبه بهم العمال وحذروهم من التوجه للسلطات بشأن هذا الوضع".
وأضافت الشرطة في بيانها: " خلال تفتيش المطاعم وبيوت المشتبه بهم تم ضبط 3 عمال فلسطينيين من دون تصاريح، وتمكن رجال الشرطة من جمع أدلة ضد المشتبه بهم، بما في ذلك مستندات ومعلومات حول ظروف تشغيل العمال، وقد تم اقتياد المشتبه بهم للتحقيق في مكاتب الوحدة المركزية في لواء المركز".
