هل ستؤثر العقوبات الأمريكية الجديدة على قطاع السيارات الروسي؟
فرضت واشنطن عقوبات على التعامل مع قطاع السيارات في روسيا، ويتساءل الكثيرون كيف سيؤثر ذلك على صناعة السيارات الروسية

صورة للتوضيح فقط - تصوير:shutterstock_Golden Brown
التي أظهرت زخما كبيرا رغم انسحاب الشركات الأجنبية من روسيا.
وأظهر قطاع السيارات الروسية زخما في الفترة الماضية بعد انسحاب شركات سيارات غربية من السوق الروسية في ظل العقوبات، وحولت روسيا تركيزها في أعقاب ذلك إلى الصين وبدأت تطلق صناعات مشتركة معها في قطاع السيارات.
ويرى مكسيم راكيتين رئيس تحرير موقع معني بمتابعة أخبار السيارات، أن القيود الغربية لن يكون لها تأثير كبير على قطاع السيارات الروسي، وقال: "توطين المنتجات النهائية آخذ في الازدياد، ولكن نفس الآلات والمعدات، وبعض الأشياء الأخرى المتعلقة بالإلكترونيات، لا يتم إنتاجها في روسيا. من الواضح أن الآلات والمعدات الأوروبية واليابانية وغيرها ستتوقف عن العمل يوما ما وستحل محلها على الأغلب التقنيات الصينية".
وأشار إلى أن القيود الجديدة تهدف إلى تقويض التعاون بين روسيا والصين في قطاع السيارات، في الوقت الذي تتوسع فيه الصين بشكل كبير في السوق الأوروبية.
وأمس أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية توسيع قائمة العقوبات ضد روسيا لتشمل عشرات الأفراد والكيانات القانونية الروسية.
وطالت القيود الجديدة، شركات السيارات الروسية "أفتوفاز" و"موسكفيتش" و"سولاريس".
من هنا وهناك
-
شركة موبيلاي تُقيل 200 موظف في إسرائيل
-
بعد مرور أسبوع على دخوله حيز التنفيذ.. هل يتم الغاء قانون ‘مواقف السيارات‘ بسبب الشكاوى حول رفع الأسعار؟
-
نائب رئيس مجلس عمال الناصرة نواف أبو ليل: اتفاق تاريخي يعيد الاعتبار لرجال الدين المسلمين ويرفع شروط عملهم إلى مستوى جديد
-
ابتداء من الشهر المقبل: رفع أسعار الكهرباء بـ 1.5%
-
تقرير الفقر لمنظمة ‘لتت‘: تكاليف المعيشة ارتفعت بنسبة 10%
-
الهستدروت: تحسين كبير في شروط أجور رجال الدين المسلمين في وزارة الداخلية
-
‘662 مليار شيكل … تأخير وأزمات وُجهود تفاوضية‘ : كل ما أردتم معرفته عن ميزانية 2026
-
بشرى من التأمين الوطني: زيادة المخصصات اعتبارًا من 1 يناير 2026.. من المستفيدون؟
-
مؤسسة التأمين الوطني تحذر من خطر انهيارها: ‘مطالب وزارة المالية غير معقولة وغير منطقية‘
-
الحكومة تصادق على ميزانية الدولة لعام 2026 | نتنياهو: ‘بشرى لدولة اسرائيل‘





أرسل خبرا