يوم قمة لمشروع ‘ المدرسة السينجولارية ‘ في مدرسة الوجدان الإعدادية كسرى سميع
أقيم في مدرسة الوجدان الإعدادية كسرى سميع والتي يديرها الأستاذ غالب نصر الدين ، يوم قمة لمشروع ‘ المدرسة السينجولارية ‘ ، والذي تركزه
يوم قمة لمشروع ‘ المدرسة السينجولارية ‘ في مدرسة الوجدان الإعدادية كسرى سميع
المعلمة ليمور رباح ، شارك به الطلاب والأهالي ومفتشين ومدراء ومدارس وشخصيات اجتماعية من عدة قرى .
ومشروع المدرسة السينجولارية هو مشروع تعليمي تربوي من ابتكار العالم الاسرائيلي ايرز لبنه، الذي يعمل في وكالة ناسا الامريكية وبدعم وتوجيه من السيدة آيه خير الدين مديرة قسم التعليم الدرزي والشركسي ضمن المشاريع والمبادرات والتربية للمهنة المستقبلية " .
" أهداف المشروع "
يهدف المشروع لتوجيه الطالب للحلم المستقبلي ، بحيث يحقق مهارات تعليمية وحياتية تواكب عصرنا الحديث : متعلم مستقل، باحث، مبتكر لأفكار ومشاريع جديده تحدث تغييرا في المجتمع الانساني .
و يعتمد المشروع على ثلاثة اسابيع لطبقة الصفوف السابعة:
الاسبوع الأول: محاضرات وورشات عمل.
الأسبوع الثاني : جولات تعليمية.
الأسبوع الثالث : اسبوع المبادرة ( ستارت أب) لابتكار أفكار ومشاريع جديده من قبل الطلاب بمجموعات صغيرة. (3-5 طلاب)
وبعد انتهاء الثلاثة اسابيع يتم تعيين حصتين اسبوعيا بالبرنامج للاستمرار بالعمل بالمبادرات والمشاريع ، ومن ثم يوم قمة لعرض أفكار ومشاريع الطلاب.
يذكر ان المدرسة السينجولارية تواكب التعلم الذي يهدف لخلق طالب يتمتع بمهارات حياتية عديدة، بالاضافة للتحصيل العلمي ".
تصوير بانيت
من هنا وهناك
-
اندلاع حريق في مبنى متنقل من طابقين في طمرة
-
تابعوا حلقة جديدة من برنامج ‘ كله صحة ‘
-
مشاركة واسعة في المؤتمر السنوي للجمعية الإسرائيلية لأورام سرطان الرّئة
-
مديرة لواء الشمال تقوم بجولة في المؤسّسات التعليمية في يركا وغرفة الطوارىء في جولس
-
رئيس الدولة هرتسوغ يهنئ البابا ليو الرابع عشر بأعياد الميلاد المجيدة
-
مصرع بسام عماد صري من جبل المكبر بحادث طرق بين دراجة نارية وسيارة في بيت صفافا بالقدس
-
(ممول) كريما تُطلق: كريم متعدّد الاستخدامات وزبدة جسم
-
سهى موسى: صفقات سياسية بين ماي غولان وبن غفير وراء تقليص أكثر من 220 مليون شيكل من ميزانيات الخطة الخماسية
-
الكنيست تُقرّ تمهيديًا قانون للنائب وليد الهواشلة لإتاحة بيانات الحساب البنكي مجانًا لسبع سنوات
-
د. ياسر حجيرات في زيارة لبلدة الزرازير: النساء والشابات مفتاح النمو الاقتصادي الاجتماعي
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا