شركاء لـ بن غفير في الائتلاف الحكومي ينتقدونه :‘ بتصرفاته يعرض الجمهور اليهودي للخطر "
هاجمت صحيفة " يتد نئمان " وهي صحيفة تمثل حزب " يهدوت هتوراة " أحد الأحزاب الشريكة في الائتلاف الحكومي، وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير، بسبب اقتحامه للمسجد الأقصى المبارك،
رغم الحديث عن التأجيل : الوزير بن غفير في باحات المسجد الاقصى المبارك - فيديو متداول تم نشرها حسب البند 27 أ من قانون حقوق النشر استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2
صباح أمس الثلاثاء، ووصفت تصرفه هذا بانه " تصرف يثير المشاكل ويجر استنكارا من دول العالم ".
وجاء في مقال لهيئة التحرير في الصحفية " أنه على الرغم من المنع الجازم حسب تعليمات الديانة اليهودية للوصول الى موقع " جبل الهيكل " – ( التسمية اليهودية للمسجد الأقصى المبارك وباحاته – المحرر )، وعلى الرغم من الموقف الواضح لكبار حاخامات التوراة، وبخطوة تمثل خطورة أمنية، قام بن غفير بهذا التصرف الذي هو عبارة عن استفزاز غير ضروري ومثير للخطر ".
وتابعت الصحيفة :" هذه تصرفات لا فائدة منها، وهي استعراض مرفوض يعرض حياة اليهود للخطر، ويمثل ذريعة للمحرضين عبر منابر المساجد ".
كما جاء في مقال الجريدة:" القتلة على أساس أيدولوجي من حماس والحركة الإسلامية يستخدمون مثل هذا التصرف غير المجدي من أجل اقناع الجمهور الفلسطيني ان " اليهود " يريدون هدم المسجد الأقصى، وبالتالي يدفعونهم نحو أعمال انتقامية ".
وتساءلت الصحيفة عن " الفائدة التي جناها بن غفير "، قائلة :" أية قيمة يوجد لمثل هذه الجولة التي استمرت عدة دقائق أمام عدسات الكاميرات، سوى الامل بجني أرباح في الاعلام ؟ ".

تصوير نوعم موسكوفيتش
من هنا وهناك
-
يوم اللغة العربية في مدرسة الحلف الابتدائية في بسمة طبعون
-
مدرسة اسكندر الابتدائية في ام الفحم تُحلّق في سماء التميّز من جديد
-
60 ميدالية لمدرسة ومركز حسني عرار لفنون القتال في بطولة كأس الاتحاد القطرية
-
انقاذ فتى علق على منحدر صخري في اريحا
-
نجوم الغد يطلّون بثقة… تعرّفوا على مشتركي ومشتركات ستار كِسرى سميع
-
وفد خاص من جمعية ‘تاج مئير‘ يزور الأم الحامل من يافا حنان أبو شحادة
-
( علاقات عامة) حلّ الشتاء – وحان الوقت للتطعيم ضد الإنفلونزا
-
الآن بامكانكم مطالعة عدد صحيفة بانوراما الصادر اليوم الجمعة
-
اعتقال مشتبه من بئر هداج في النقب بتهريب أسلحة عبر طائرات مسيّرة
-
عائشة يونس من عرعرة ضيفة برنامج ‘من حقك أن تعرف‘





أرسل خبرا