تتجه الأنظار نحو باب العامود والبلدة القديمة في القدس ، بعد أن تمت المصادقة النهائية من قبل الشرطة على مسار مسيرة الأعلام الإسرائيلية في التاسع والعشرين
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية " قرار محكمة إسرائيلية السماح للمتطرفين بأداء طقوسٍ في باحات المسجد الأقصى المُبارك/ الحرم القدسي الشريف " .
اعتبرت حركة حماس "قرار المحكمة الإسرائيلية، بالسماح لليهود بأداء الصلاة والسجود في باحات الأقصى ، بأنه لعب بالنار، وتجاوز لكل الخطوط الحمر، وتصعيد خطير يتحمل
أدان رئيس لجنة المتابعة العليا محمد بركة، "اقفال الملفات التي كان يجب ان تفتح لقتلة شهداء شعبنا". وفي نفس الوقت ادان بركة " إجراءات إسرائيل بزج المناضلين بالسجون"
عرض د. حنا سويد بإسم المركز العربي للتخطيط البديل، مؤخرا، الاعتراض الذي تقدّم به المركز ضد المخطط المسمى "مخطط مركز المدينة – شرقيّ القدس" وذلك امام لجنة
بين فلسطين وسوريا والعراق وأفغانستان من جهة وأوكرانيا من جهة أخرى يتجلى النفاق الدولي والعنصرية الغربية بأبشع صورها، فالأوكراني محارب من أجل الحرية والآخرون إرهابيون،